Une histoire d'amour dramatique ? Terrible ? Destructible ? Exceptionnelle ?
Je ne sais vraiment po de quoi la qualifier. L'héroïne, Jumana, aime Aziz d'un amour fou, au-delà de toute limite et accepte tous ses sauts d'humeur, ses caprices et ses ordres, tout.. par amour. Alors que lui, comme il dit, l'aime à " sa façon ", il lui inflige tant de peine et de mal mais il l'aime. Allez comprendre !
L'auteure, a pu par sa plume fluide et son magnifique style, me permettre de suivre les événements sans m'ennuyer, de déguster cette histoire avec nos héros, de vivre avec eux leurs hauts et bas, de s'incruster dans leur monde et m'y trouver une place.
Une histoire qui reflète ce qu'endurent plusieurs femmes par amour, même si la relation d'un point de vue logique est plus nuisible que bénéfique pour elles.
Je suis restée sur ma faim quand même, j'aimerai bien savoir comment tout ça est fini..
Commenter  J’apprécie         86
تحية طيبة ! ..
قد تصلكِ رسالتي هذه وقد ل تصلك ! .. قد تخونني الشجاعة وأتلف الرسالة بعد كتابتها ! ..
ل يهمني وصولها .. مثلما يُهمني كتابتها ! ..
قدري أحمق ! .. تعرفين جيدا أن قدري أحمق ! .. فل تلوميني على قدرِ ل قُدرة لي على
تغيير مساره ! ..
علقتنا كانت لُعبة قدرية ل سُلطة لنا عليها ! ... ل قُدرة لمخلوقِ ضعيف على تغيير قدرِ
سَطرهُ قوي كبير ! .. كبيرُ جدا ... ! ..
أفتقدُك ! ..
أفتقدُكِ بشدة ! .. يبدو أنني متورطُ بك أكثر مما كُنت أظن ! ..
لكني لن أخنع ! .. ولن أطلبَ منكِ عودة لني أُدركُ جيدا بأنكِ أنتهيتِ مني .. ! ..
من الغريب أن تكوني أنتِ اختباري الراهن ! .. دائما ماكُنتِ بجواري ... تشُدين من أزري
وتسندين ظهري بصدرِ قوي ! ..
لطالما كُنتِ معي ! .. تُساندينني في اختبارات حياتي .. ! .. إلهي كيف تكونين أنتِ الختبار
ياجُمانة ! ..
موجعُ أن تكوني الختبار! ..
أعتدتُ على أن أكون قويا معكِ .. ! .. ألتجىء إليكِ في ضعفي لتجعلي مني رجُلً أقوى ! ..
لكني لم أخلق فيك القوة كما فعلتِ معي , ول أفخر بهذا .. ! ..
كم هو سيء أن تكون علقتنا بهذا الشكل ! .. تشُدين من أزري لُحبطك ! .. تقويني لتضعفي
! .. تحميني لُهاجمك ! .. تغفرين لي لزداد قسوة ! ..
ل أدري كيف تمكنتِ من احتمالي بتلك الصفات طوال تلك المدة ! ..
لستُ بسيءِ .. ! .. لستُ بسيءِ على الطلق ! .. لكني أصبحُ كذلك معك ! .. ل أدري لماذا
ولم أفهم يوما سبب ذلك .. ! ..
أفتقدُكِ بشدة ! .. أفتقدُ أمان تُحيطني به على الرُغمِ من خصالي اللعينة ! ..
اشتقتُ إليكِ .. ! .. اشتقتُ إليكِ كثيرا .. ! .. أكثر بكثير مما كُنت أتوقع ومما تتخيلين ! ..
أخشى أن أكون قد خسرتُكِ ! .. وأخشى أن تغفري لي فتُحرقيني بمغفرةِ ل طاقة لي على
تحملها ! ..
علقتنا كانت أطهر من أن يُدنسها مزاج رجُل مريض مثلي .. ! ..
لن أطلب منكِ أن تعودي لرجُلِ يترُككِ ليعود فيترُككِ .. ! ..
لكن غيابُكِ مُر ياقصب السُكر .. ! .. تصوري كيف يكون غيابُك على رجُلِ تُدركين جيدا
بإنهُ مُدمن سُكر .. ! ..
عبدالعزيز
لطالما كُنت استفزازيا ياعزيز ... لكني أشتقتُ لك كثيرا ..
أفتقدُك بشدة .. أفتقد استفزازك لي .. ومحاولتك لغضابي ومن ثم لرضائي ! ..
(...)
رفعت رأسي للسماء ودعيت ال .. دعيته أن تَعود إلي .. أنْ ل يحرمني مُنك .. وأن يَغفرَ لي
دعوتي السابقة في انتزاعك من قلبي .. ! ..
أتعبني غيابك ياعزيز .. ! .. أتعبني كثيرا .. ! ..
طوال حياتي ياعزيز ..
لم أبكي بحرقة إل بسببك .. ولم أضحك من أعماقي إل معك .. !! ..
أليست معادلة صعبة .. ؟ ..
أُدرك جيدا بأني مريضة .. وبأن حُبي لك حُب مرضي بكُل تأكيد .. ! ..
أُريد الخلص .. ول أُريده .. ! ..
من أتفه و أسوء و أبعد ما قرأت