و مع هذا الكتاب ينتهي الشطر الأوّل من رحلتي مع درويش، فهو آخر كتاب في الجزء 1 من الأعمال الكاملة للشاعر.
لم أستمتع بالقصيدة إلا لمّا شرع درويش في التحدث عن الموت ; الطريقة التي يخاطبه بها كأنّه في حوار مع أحدهم جد رائعة و جاذبة للمتلقّي.
إلى اللقاء يا محمود، سعدت جدا بالقراءة لك وأقول لك قد هزمت الموت فأنت حيٌّ ترزق بيننا من خلال روائعك. :-)
Commenter  J’apprécie         33