لم أكن أتوقّع أن أثير تحضّر جزءا ثانيا لـ " أحببتك أكثر مما ينبغي " حتى علمت بصدور " فلتغفري " بمحض الصدفة.
ولكم أن تتخيّلوا الجن الأزرق الذي تملّكني. أخذت أبحث عن الصّيغة الإلكترونيّة كالأم التي ضاع منها وليدها وكم كانت سعادتي لا توصف لما بعثت لي بها صديقتي هاجر. :)
بدأت في قراءة الرواية ولم تكن مجرّد قراءة بصريّة بل أحسستها بكل جوارحي. استهلكتني و تمكّنت منّي بشكل غريب و كلّيٍّ. لم أشعر بنفسي إلا و أنا أعيد قراءة كثيــــــــــــــر من الفقرات بعينين دامعتين و حنين ممزِّق.
أجل أحببتها ففيها الكثير منه و منّي.. :)
أتراك تحضّرين لنا جزءا ثالثا يا أثير ؟ " - جيت لأن دروبنا راح تلتقي دائما مهما افترقنا. " (...)
Commenter  J’apprécie         20